من سوق السمك إلى سوق الأمل.. أي "أمل" هذا؟
عندما أثارت الصحافة المحلية قضية النظافة والمضاربة في سوق السمك، كان المطلوب ببساطة تحسين الوضع، ضبط الأسعار، وتفعيل الرقابة.
لكن لا! الحل العبقري كان ترحيل التجار إلى سوق الأمل، وكأن تغيير العنوان سيحل المشكل! والأسوأ أن القرار لم يكن وليد اللحظة، بل مجرد إعادة إحياء لمحاولة سابقة فشلت بسبب تصدي التجار ونقابتهم.
إذن، هل النظافة مرتبطة بالمكان أم بالإرادة السياسية؟!
بقلم ✍🏻 منير الحجي
تعليقات
إرسال تعليق
إذا كان لديك الاستفسار حول الموضوع لاتنسى ترك التعليق.